نبذة عن المشروع
يقع البرج(تعمير 14) في شمال مدينة الرياض، ويحده من الغرب شارع العليا بعرض 40 متر، وشرقا شارع الرحاب بعرض 15 متر، يمتاز الموقع بمواجهة سكة قطار الرياض و تحديدا بالقرب من محطة قطار شارع العليا.
المساحات والموكونات
البرج مقام على أرض بمساحة(3000) مترا مربعاً ، وبإجمالي مسطحات بناء ( 9602 ) مترا مربعاً تقريباً ، ويتكون من ثلاث عشر دوراً وملحق علوي ، منها 4 أدوار أقبية لمواقف السيارات تتسع لأكثر من ( 300 ) موقف
الواجهات الرئيسية
تم تصميم الواجهات تصميما عصريا جذاب راقياً ، للصوت ممزوجا مابين الزراعة والزجاج العاكس والعازل للصوت والحرارة ويسمح بمرور الإنارة الطبيعية خلال أوقات النهار.
التشطيب
– جميع ارضيات المكاتب الداخليه من البورسلان.
– جميع ارضيات المداخل الرئيسية من الرخام (كريم مارفل – ومركوينا ) اسباني المنشاء.
– جميع جدران المداخل الرئيسيه مغلفة بتكسيه من الخشب عالى الجوده( قشرة جوز )
– جميع الدهانات الداخليه للجدران والاسقف دهانات الجزيره عاليه الجوده.
– تشطيبات ارضيات الاقبيه من الايبوكسي انتاج شركه سيكا.
– تم حمايه جدران الاقبيه من الداخل بطبقات عزل من مواد اسبانية المنشاء.
– البرج مزود بجميع الخدمات المطلوبه (كهرباء – صرف – مياه)
– واجهات زجاجيه اماميه ونوافذ جانبيه عازله للصوت والحراره وتسمح بدخول الضوء على جميع زوايا المكاتب .
لذا؛ أيها الشريك: نعمل لرضاءك، ونسعى لطموحك. في مشاريع مثمرة، ومساكن متميزة. نعمر الأرض، ونطور البناء. بأيدي مهندسين مهرة، ومصممين بارعين. فمنذ البداية وحتى النهاية؛ والمشروع يمر بمراحل التخطيط والإنشاء، والتنفيذ والبناء. ليكون البناء شاهق الابداع، وساطع بالامتاع. بمراقبة شديدة، ومتابعة دقيقة، وإشراف مستمر. حتى نتحاشى؛ الأخطاء الإنشائية، والقصور في التصاميم. وذلك؛ بمعايير متقدمة، وتصاميم منتوعة، وتقنيات حديثة، وجودة متناهية. لأتممة المنازل الذكية، ولاستدامة النهضة العمرانية. لنُحقق الراحة البصرية، والمتعة النفسية؛ للسكن المجتمعي. مع المحافظة على النمط الوطني؛ بأدوات حديثة، وللخصوصية الفردية؛ بجمال الهندسة المعمارية. ومن أجل الظهور بالأكمل، والحصول على الأتم. ولن يكون ذلك؛ إلا مع نخبة من المهندسين والمصممين، وبإدارة تنفيذية من خبراء البناء والتطوير. للمساهمة الوطنية، وتحقيق الرؤية 2030. بربط التطوير العقاري، مع جودة الحياة للفرد والمجتمع. وتقارب الابتكار مع التقاليد، والتقنية مع الإرث العمراني. لتنبض الحياة في الأحياء، ويشع المكان بالأفراد.
عدد وحدات المقارنة ( 0 )